يتناول ابن القيم في هذا الكتاب أهمية السنة النبوية كمصدر أساسي للتشريع بعد القرآن الكريم، ويبين أن الإنكار عليها من قبل بعض المخالفين مردود بعقيدة سليمة ودليل شرعي وعقلي.
يقدم المؤلف الردود على الشبهات المنكرة للسنة، موضحًا أن القرآن والسنة متكاملان، وأن أي محاولة للانفصال بينهما تؤدي إلى اختلال الفهم الصحيح للدين.
الهدف:
تأكيد حجية السنة النبوية، وتفنيد أفكار المنتقدين والمشككين، مع ترسيخ فهم صحيح ومتكامل للشريعة الإسلامية.