يتناول الكتاب أمراض القلوب وعلاجها من منظور إيماني وروحي، ويُركّز على أن الذنوب والمعاصي هي الداء الحقيقي للإنسان، وأن الدواء هو الإيمان الصادق والتوبة والرجوع إلى الله.
يقدّم ابن القيم تحليلاً عميقًا لأثر الذنوب على النفس والمجتمع، ويستشهد بالقرآن والسنة وأقوال السلف، بأسلوب يجمع بين العلم والوعظ.
الهدف:
إصلاح القلوب، وتقوية العلاقة بالله، والابتعاد عن أسباب الانحراف النفسي والروحي.