يستكشف الكتاب قضية الانتماء والفقدان المعنوي لدى الإنسان المعاصر، مركزًا على شخصية “اللامنتمي”، الذي يشعر بالضياع بين القيم الموروثة ومتطلبات العصر الحديث.
يتناول الصراع الداخلي بين الانتماء للقيم الدينية والأخلاقية وبين التيارات الحديثة التي قد تُبعد الإنسان عن هويته.
يربط المؤلف بين الأحداث الواقعية والتجارب الإنسانية المعاصرة ليظهر آثار الفراغ الروحي والاجتماعي.
يناقش مواضيع مثل: الهوية، الحرية، البحث عن المعنى، والصراع مع الضغوط الاجتماعية.
يعتمد أسلوبًا قصصيًا مع تحليل نفسي وفكري للشخصيات، ما يجعل القارئ يعيش الصراع الداخلي للشخصية.
الهدف:
توعية القارئ بأهمية الانتماء القيمي والفكري في حياة الإنسان.
تحفيز القراء على التفكير في هويتهم ومواقفهم، وعدم الانجرار وراء الضياع الروحي أو القيمي.
تقديم نموذج للتوازن بين التحديات المعاصرة والقيم الثابتة.
الأهمية:
من الكتب التي تناقش قضايا الهوية والانتماء بطريقة أدبية وفكرية معاصرة.
مفيد للشباب والقراء المهتمين بـ التنمية الذاتية والوعي الفكري والديني.
يعكس أسلوب أحمد خيري العمري في مزج الأدب بالقيم الإنسانية والدعوية